اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عماد تريسي
هنا ,
كل شيء ممهورٌ بقدره , ممسوك من تلابيب استرصاده ,
لا فسحة للأشياء أن تتبرأ من أوزارها ,
هنا ,
كل المدائن موسومة بالحضور و الاستماع لقارعةٍ ( تفصفص ) و تفنِّد تفاصيلها .
هنا ,
كان الكل يرهف السمع لتفاصيل مدهشة .
تحياتي و تقديري أ. عثمان .
مودتي
|
هنا كانت الأشياء تتدّلي من الخاطرة كحبل سميك،
وكانت الأمنية قاب أغنيتين تنتظران الصباح
علي إيقاع مرتبك..
ثق أنها لن تجد الحيلة كي تتبرأ من أوزارها
لأنها لم تبرأ من جُرحٍ أصابها بالسكوت..
أستاذي عماد تريسي
لك من الود والتقدير كل ما تحتمل المفردة.