معدل تقييم المستوى: 19
هكذا هم الظاعنون ،، يركبون مطايا الفراق، تاركين خلفهم ديارا تئن وجعا لفقدهم بعدما نحتوا فيها آثارا لا يصرعها النسيان . أستاذ حسام الدين ،،، بوحك سلسل آسر فالكلم في ثنياه ماتع متوشح بالجمال . شكرا كثيرا لك على كل هذا الإبداع . أسعد الله أيامك .
الماضي بحلوه ومره هو الإنسان ، وهو ما نسج شخصيته ، فكل يوم يذهب يصبح من الماضي وما الإنسان إلا أيام .