قال الله تعالى في محكم كتابه :
{ ولا تستوي الحسنة، ولا السيئة أدفع بالتي هي أحسن، فإذا الذي بينك، وبينه عداوة، كأنه ولي حميم }
اللطف سايكولوجية نفسية قويمة، والنفس هنا هي الروح - كما جاء في القرآن الكريم - واللطف جمال فيها، وحيثما يحل الجمال أكان ذلك في الأرواح، أو الأجساد، أو الطبيعة يترك في أنفسنا، وعقولنا أثره الجميل، والله جميل يحب الجمال.
/
قال أحدهم :
(( لا تنه عن خلق وتأتي مثله
عار عليك إن فعلت عظيم ))
ما رأيك ؟