ليتَكِ لم تنتهي يا جليلة
ليتَ هذا الفضاء لا يُغلَق ولتُحلّقي فيهِ أبدا
كنتُ على يَقينٍ مُسبَق أن الحادِثات تمنَح الروح شَفافيّتها
إلّا أنّني بك ومعك ومنكِ آمنتُ أنّها تصنع من الروح كتلة تفيض برهافة الشعور
في حينِ تمنَحُ الخَطو صَلبة
وتَصقُلُ اليَقين بانعكاس التّجارب
جليلَتي
أضمّك لـ روحي
وأقبّل منكِ الجَبين