مابين اقصى درجات الالم وادناها فرحا حياة تستحق الانقاذ
وكان انتصارك بفضل الله ومحبته لكِ بكثرة ابتلائه حفظ لك والديكِ فهما نعمة
وانعم عليك بوارف الصحة والسعادة
تابعت وبشغف اسلوب سردك لاوراق حياتك
ناطقة بابداع لم يتفجر لنا كلية فما زال بمكنونه الكثير من الدر
كيف كان العنوان لكل ورقة وكيف كان ختامها المشوق وما بينهما من سلاسة
وتعبيرات استحكمت بها تفاصيل الجمال
فليس غريبا علي مبدعة قلم ودارسة للغة العربية ان ننهل هذا العبق منها
بل اعتبرها نقطة من بحر مخزون اتمنى ان ننهل منه
واكرر ايضا مثلهم لك في القلب والروح قرب ومحبة يحظى بها الانقياء ذو شفافية الطهر
لك غاليتي " جليلة ماجد " جل امنياتي بالتوفيق الدائم في حياتك
كل الحب واكاليل الورد
\..