أتردد في البوح !
وأسمع صدى عتابك الأخير
وكأن للروح لسان يتكلم عنك
ترتسم الدهشة على أعتاب الأمل
محملة بأريج الطهر والنقاء
وسكر ة اللقاء ماتزال تحفر أخاديد الشوق
تزينها فرحة عيد بلا حلوى !
وشمس تشرق كاسفة
تختال فرحة باكية !
حسنا سأتوقف الآن
واعلم أن ماأكتب يغيضك !
ومع ذلك تستحق !