حين كان الوصل ( رَمْقَة)
تختلس الوصول اليك
كانت الاحلام فرصة
كي انفرد بك
فهناك الوصل اشهى
وهناك الحب احلى
وهناك البراءة انقى و أصفى
استطيع أن (أترمَّقكِ) هناك ككوب قهوا
وان اسكب الحب في اذنيك
فينبت الجوري نشوة على وجنتيك
وفجأةً اجد نفسي
وقد حاصرتني ذراعيك
ولا اعلم هل أُفْلِتُ منهما اليك
ام
اقول لك سراً شيقًا في شفتيك
بأنني رجلٌ حرٌ
ولكن يا سيدتي اسرني جمال عينيك
.
.
.
رَمْقَةٌ مني اليك
احالت الدنيا جميلة
وستبقى دنياي بك يا جميلتي جميلة
حتى ( الرمق) الاخير
شوق