طوبى لقلم علياؤه الفكر السامي
ودثاره من بردة الحكمة علوا وارتقاء
إي وربي،
صدقت يا سلمان
وما أتيت برسالتك العصماء إلا على الحقيقة جلية بمرها ومرارها
وغصاتها
وما وضعت قلمك إلا على جرح لا يكاد يبرى
فأيننا أمة القرآن من بيانه ؟!
أيننا من تعاليم إسلامنا التي تصون لنا رفعة الروح!
لله درك يا سلمان
أبدعت وأوجعت
زادك الله من سمو الفكر علو
بوركت وبوركت وحفظك الله