حي، وبي بأستاذتنا القديرة / النادرة..
أأسف لمجيئي متأخرا.. كنت أود أن أكون
في طليعة الترحيب بهذه القامة السامقة النادرة.
على أي حال.. حتى الآن أستمتعت كثيرا بأسلوب السرد الأدبي الرائع المحلق شعرا، والذي يشي عن جمال روحي، وشاعرية، ولطف.
مرة أخرى ألف مراحب بإبنة الزيتون، والياسمين.
كل الود، والتقدير، والإحترام.