لست من هواة قراءة الشعر البنائي من حيث البحر، والقافية ( الشكل ) إلا ما أستوفى منه شروط الشعر برأيي - كمضمون جمالي ممثل في أدوات، ووسائل الشعر، وكفكرة تمثل الغاية المراد الوصول إليها -، ومن ذلك الشعر الذي أحب قراءته ما تكتبه الشاعرة المتألقة رشا عرابي، وهنا، وأنا أقرأ هذه القصيدة الجميلة أتذكر كتابات المنفلوطي حول الحب، والتي أختطها بواقعية، وبصدق المشاعر مما جعلها - برأيي - من أجمل ما كتب في الحب، وأهله.
الشاعرة القديرة / رشا عرابي..
لله در الشعر كيف يصوغك !
كل الحب،
والإجلال.