لله أنت يا هاني !
وظّفتَ الطبيعة كُلّها في نصك ثائرة
مكابِرة على البطشِ، تَصبو إلى التحرُّر والتخفّف من قيودٍ أحكِمَت منذ زمن
سامِياً هو الشعور حين يَملِكُهُ يَراعُ أديبٍ شَفيف الحس
حفظ الله مصر الحبيبة ودِيار المسلمين أجمعين
لقلبك السلامة
ولِقَلِمِكَ السموُّ يا طيب

جنائن من جوري عاطِرة عساها لائِقة