واقع مؤلم جدا يا طلال حيث وصلوا الى قعر ألعابهم
المسمى البلايستيشن
عبر غرف المحادثه ويرغمونهم
ويهددونهم
غير مواقع التواصل
الوضع جدا مزري
كأنهم مرض سرطاني
ينتشر
واجميعها تتلخص
في ان الخلفيه
الدينيه والثقه بالنفس
والأساس هي مراقبة
الأهل لأولادهم
منذ الصغر وتصحيح
ميوله اذا بدت تعصبيه
إجراميه ..
وماذكرته ..
ان ليس كل من ربى اللحى
قالو عليه معصوم من الخطأ
بل الأخطأ تكون في طيات تصرفاته
لأن التشدد له أثر سلبي جدا على
من حوله