رسالة تصدح بغصة الالم
حين تصبح القشر ة الخارجية ميزان الحكم عالجوهر
اديبنا القدير " طلال الفقير "
إعتلت وكهلت نواقيس المستقبل من ان توقظ سبات الخاضر وغقلته
وما تبق منها إلا بيان مثولك هنا الذي فاقها جهرة وابهارا
لا حرمنا هكذا غيث مدرار بالالق
مودتي والياسمين
