.
.
.
وكنت أنت هنا مرآةً لـ العقول النيرة
والقلم الراقي . . والفكر الفريد . .
هنا ياصاحبي . .
عكست لنا صورة الجمال الأدبي . .
بـ فكرةٍ متقدة . . ومختلفة . .
فـ بين الحقيقة والصورة مرآة . .
والمرآة لاتقرأ إلا وجه الحقيقة دون تزييف . .
وعقولنا تقرأ كل الوجوه بكل الأقنعة والاختلافات . .
وبين الإعجاب . . والنفور . .
تبقى المعادلة الأصعب التي أراحت نفسها منها المرآة . .
.
.
.
سيدي القدير . .
" عبدالله الدوسري "
" المتشرد "
صباحي . . بلله حرفك . . وعطره فكرك . .
فلله درك يامُفكر . .
وسلم فكرك وبوحك
ودام ضياؤك المشرق
.
.
.
(احترامات ودودة)
سعد