إليك وردتي ،،و وِردي الشهي ،،رشا الروح ،،،
في توليفة الورد مزاج عشقي الأزلي ،، أصبه فيها
و عرفت الآن لماذا أحببتك بهذا العمق ،،
لأنك الجوري ،،
بمخملية الروح ،،و رقيقة الشعور ،،و معطاءة الفكر
ليتك تعلمين غاية سعادتي و فرحي و أنا بينكم ،،
برعم صغير ،، يتفيأ بشذاكم العذب ،،
حبي لك و الورد