:
عبدالرحمن الرشود ،
يأتي مُحملاً بالنّايات ، مُغرّداً ومتفرّداً خارج السرب ،
ولذلك بالرغم من ميل هذا النّص للطول إلاّ أن القارئ لا يشعر بذلك .
وكأنّهُ على طرف أُرجوحة تبقيه مُعلّقاً بين السماء والأرض .
كُلّ الشكر لأصابعٍ كتبت وارتكبت الغناء بكُلّ ثِقَة .