دعينا نخطو خطوتنا الأولى أو نحبو في طُرق الحُب ودهاليز الوحشة ... دعينا نمارس الجنون علانية فنراقص فراشاتهُ اللهفى لتهديها أزهار شوقنا ألف قبلة فكم من بتلةٍ في طياتها يكمن لحنٌ من شغف يغازل عصارة معتقة أفرزها الهوس للقاء وترنحت حين بُعد وزدادت تعتيقاً ... وتركيزاً ... وباتت في أكمل "قُله"