أ. علي آل علي
هي طقوس محببة لأولئك الذين يتخذون العقل سبيلاً للوصول إلى اليقين
محرمة -بما حرموها على أنفسهم- على أولئك الذين ارتضوا الجمود والاكتفاء بما قدمه لهم الآخرون
دعوتان قمةٌ في الرقيّ والسمو بالروح
أولاهما :
دعوة للتأمل والتفكر في ملكوت الله وهي ما دعانا إليه عز وجل في كثير من آياته
كقوله : *هل يستوي الأعمى والبصير أفلا تتفكرون*
وثانيهما :
دعوة لنبذ قوْلَبَةِ العقل وتأطير الفكر والاقتصار على موروث الآباء والأجداد
أخي الفاضل علي
هنيئاً لك هذا الفكر و بارك الله فيك
كل التقدير والشكر .