تِلكَ البَكمَاء الَّتِي فضَّلت الأدبَ صَوتًا للتَعب
ليس ما اقتبست بفضل عما سبق من إدراج مريد الحُزن , بل لأنّ الأدب ألقى مرساة حبره في نصّكم الجميل وخاض غمار الرّقة المناداة كصفحة الوجه حين حنين .
جميل التأدية حداثيّ المزاج كعادة الجمال يا بِلقيس , تقديري .