اقتباس:
تصرُّ ياابراهيم على ...
\نحيب بلا صدى \
|
هي لغة لم أعد أتقن غيرها
كالبركان الخامد يبكي أبخرة
ويُخشى فورانه / إخماده
اقتباس:
فهل تشي مرابع الخوف أنك لست سوى النحيب
لتكون هي الصدى ؟
أم أن شجاعة الكلمات أملت رواسب الصوت
فكنت الصدى ...؟
|
أياً كنّا لا فرق فالتشابه بيننا ألجم الأقدار
كـ توأم من رحم الحزن تنفسنا
أراني فيها وتراني فيّ
اقتباس:
في كلا الحالتين تقف المرآة قاضياً بينكما
ينحاز إلينا ... بالطبع
فنغمزه أن أبكه
لعلّه يبدع ...... كما نراه
|
المرآة هنا هي الفيصل
الذي أنهى جوع وضنى وظمأ
كانت كـ الشمعة التي أضاءت كهف ملأه الأسى
..
د/ فيصل عمران
كم أسعد بقرائتك لحرفي
فكن بالجوار دوماً
إحترامي وتقديري الممتدان بلا مدى