على نشرات الأخبار المتضاربة، يسرح تفكيري في ما آلت إليه الأوضاع في الأوطان العربية،
ولأني لا أجد تحليلاً منطقياً مبسطاً لكل هذه الجلبة ..
أجسد في خيالي "ختيارة" فلسطينية ترفع دعاءها للسماء مرددة بحرقة :
ربي أذق كل المتفرجين طعم آلام جروحنا
فنصاب جميعاً بلعنة الحروب و .. الوجع !