يستحق الشكر و كل من هم أمثاله،
لا نعرفهم، لا نراهم، قد نسمعهم،
بالمختصر،
أرواح جميلة مهداة عبر قنوات التواصل المختلفة،
جاؤوا من الله، و أحببناهم فيه،
بما يقدمونه لله، لمن يعرفون و من لا يعرفون سواء،
أجمل ما قد تهديه الحياة لنا أرواحا نبيلة ، و نفوسا جليلة.
بوركت أيها الفاضل:
و دام النقاء.