حينَ يَكون لَدَينا الرغبة المُلحّة في كتابة كل شئ
في اللّحظة الآنية .. يأتي البوحُ كَحديث النفس
كَشريط أفكارِ لا تَعنيه فوضاه فَصوَرهُ واضِحة المَعالِم ..
نصك كما شريط الأفكار ..
إيقاعهُ يَتواتَر وبين رِتمٍ وآخر كنتُ أقول
الله ما أجمل هذا !
بِـ حقّْ مُختَلف ومدهش 