معدل تقييم المستوى: 146
صاخب هذا الصمت، ومضطرب في سكون، وقيده من ورد وحرير، وها إني أتساءل؛ إنْ كان الحبُّ شرفة أم زنزانة! بلقيس لقلبك الفرح؛ دون تعب، ولقلمك المجد، ولنا متعة القراءة.