أيّ عبثٍ هذا ؟!
لله أنت !! .. لملمتُني من شتات السطور
هناك حنين .. وهنا يقين .. وبين وبين حكمةً تُضئ لله ما أدفأ نورها
دهشةً هنا لم تفارقني حين قرأت .. وحين مكثتْ
وعندما غادرت تبقى من أثرها الكثير لم يبرح
طوبى لك حرفاً وإلهاماً وعمقاً ..
تحايا ماطرة وعاطرة سقياها من روح الجوري غمام 