لكل شيء بداية ولكل شيء نهاية فــ القاعدة تقول كل مولود لابد أن يموت وإن طالت سلامته !
والبيت القائل :" كل أبن أنثى وإن طالت سلامته .... يوماً على ألةٍ حدباء محمول "
لو تفحصنّا هذا البيت لـ كعب بن زهير ووقت إلقاءه بين يدّي رسول الله صل الله وعليه وآله وسلم وصحبهِ الكرام ,
حين أهدر دمه ورجع نادماً والقى القصيدة حسب قراءتي أنها بداية الدعوة المحمدية إن لم يخب لي ظن والله أعلم
السؤال هل نستطيع أن نقول بأن الشاعر كان يقصد :" نبي الله عيسى "
وكان لديه خلفيه دينيه وكان يوّد أستعطاف النبي بهذه اللفته ,
أما أن الشعر أبا أن لا يكونَ الأ صادقاً بين يدّي رسول الله ,
والله أعلم ,,,