هذه النُدرة التأمليَّة الفلسفيَّة جاحدٌ بحقها الضوء , لايدري كيف يلج على سريع خَطو مكامن الرقيّ فيتنفَّس الإلقاء , ولكنّه خاب عن التَّزويد ,
إنّها سطوة جماليَّة تحيل ما ينتاب إلى ما يُدلق , وتكشف أنّ الدواخل كفيلة بهزّ الورق كما يجب .
لغة فوق لغة ... تقديري .