لا حول ولا قوة إلا بالله ...
أخي حسين غنام ...
بالطبع هذه الفئة لعنت ولكن نرى الآن مباركة لمثل
هذه الفئات من قبل ولاة الأمر والسكوت عنها
المفترض أن يردع هؤلاء بالنفي والمقاطعة وعدم
مساعدتهم حتى ييأسوا .. ويعودوا للصواب ...
ويجب فتح معسكرات تأديبية وتجنيد مصلحين ثقات
يقومون بدور فعال لإعادة تأهيل هذه الفئات سواء
كانت الحالة نفسية مرضية أم شذوذ أخلاقي وتربية خاطئة
علينا بالعودة لديننا ... فوالله لن ينفعنا غيره
فقط تصيبنا حسرة على تأزم هذه الأوضاع يوما ً بعد يوم
حسين غنام ... لك التحية
دمعة في زايد