"
.
.
صَباحُكُم رَاقِي يَ أصْدِقَاء
قُمتُ بِـ الإختِبَار الذِي وَضعتِه يَ نَازِكـ
وَإكتَشَفت أننِي أكبَر مِن عُمرِي الحَقِيقي بـِ عَامِين 
بِغَضِ النَظَر عَنِ الإختِبَار وَنتَائِجِه
فَـ الرِضَا بِـ الَحَال مِنَ المُحَال
سَوَاءً أكْبَر مِن عُمْرِي الحَقِيقِي أو أصْغَرْ فَـ الشَخصِيَة وَاحِدَة وَ لَنْ تتَغَيرْ 