هَذَا اللِقاء يُحرِّضُ على الغَوصْ يَستقطبُ منَّا لحظة الإنصَاتْ ويترُكُنا نقفِ على أركانِ الدَهشةِ والإعجابْ ونصفِّقَ بِحرارَة !
شمَّاء وإثراء الفِكر والأدبْ مَع ضيفٍ جلِيلْ وفِكرٍ وأدبٍ عرِيقْ لَم أجد لهُ فِي تواصِيفِ الرَوعة توصِيفْ فهُو أقربُ لـ السماء .
منكَ نتعلمْ الكثِير أُستاذِي محمدْ وهَذِهِ الوَقفة كانتْ أوراق خَضراء نستظلُ تحتَ وارفِ ظِلالِها كيْ نسرقْ اللَّحظة بِقُربك .
ماأروعك وتقفُ كُل الكِماتْ عاجِزة عن شُكرِك وحُسنْ فِكرك وأدبكْ فهنِيئاً لنا ولـ أبعادنا أنت .
والشُكر يُطوِّقُهُ الوُد والوردْ يُزينُ معصمكِ ياشمَّاء ويُصافحُ بِالنقَاء والعِرفانْ ذَاكرةْ البَلوِي وأنِيقْ حُضُورة .
أسعدكم الله
