معدل تقييم المستوى: 486
لاتعتذر أستاذ عبدالله حريّة شخصية هذه .. كل الحكاية أني استغربت ! لكن ، لابد من ذكرى أليمة لذلك ! وصباحكم موج هادر بالشوق والحنين .