نوف سعد
رقيقة أنتِ ..
فحين لفظني الوطن، منحتني حق الإنتماء !
نازك
الورطة أنني غالباً لا أجد شيئاً مهماً لأقوله !
شمّاء
أحفظ كل تلك التفاصيل، لأنها - ببساطة - سبب عودتي في كل مرة
تسبقني خُطاكِ دوماً، كأنني أعمى تقوده عصاه،
لا أعرف سواكِ، لأنني لا أبصر إلا بكِ !
نسيتُ أخباركِ بأن هندامكِ الحديث يليق بكِ جداً.
ثم برأيكم ..
ما حجم الصبر ولونه ؟!