و لن يعرف هذا اﻹحساس العميق إﻻ من زارها ...
فهي تحضتن الغريب ف يتعلق بها و يبقى حبها روضة تزداد اخضرارا لحظة بلحظة ...
ما أجمل المساء فيها يتهجد بنور بين أرض و سماء ....
حتى الشمس فيها تبتسم!
أ. عبد الرحيم
طوبى لك و لهم ... إيه يا عطر الحبق ! و عناقيد الذهب!
وصفت ... فأجدت ... بوركت ...
احترامي وتقديري الدائمين