اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فهر المعافري
محمدُ، متى نقرأ لكَ يا صديقي ؟!
|
قريبًا، إنْ شاءَ اللهُ، يا أخي العزيز فهر.
أرجو ذلك، كما أرجو أنْ يُطيلَ اللهُ في عمري وعمرك، وأنْ يُبارك لنا فيهما، وفي أعمالنا.
مرحبًا بك، وتحياتي لك وشكري الجزيل، والله يحفظك. 