معدل تقييم المستوى: 146
يا أستاذة رشا جدَّاً وكثيراً راقَ لي هذا النَّصُّ العذبُ! ولعلِّي أعودُ له -إنْ شاءَ اللهُ- بما يليق به؛ من قراءةٍ مُتأنِّيةٍ مُتأمِّلةٍ، ومن إبحارٍ عميقٍ في جمالياته. وحتَّى نلتقي مُجدَّداً؛ لكِ تحياتي واحترامي وتقديري.