الفاضلة رشا عرابي
هي فوضى ذكرياتنا .. رغبة البوح فينا ..
وتناثر المعاني هنا وهناك .. ولا يجمع
شتاتها ويهذب شعثها غير قارئ متميز ..
يقرأ وقلبه أمامه .. وعينه على حروف يجمعها
في وعيه .. فكأنما حوى الكاتب وما أراد ..
أيتها الفاضلة .. الراقية في حضورك .. الرفيعة
في لغتك الأدبية .. لك كل شكري وتقديري ولا حرمت
اطلالتك وقرآتك ..
ألف تحية وتقدير