ودعتنا رغدُ من قبل اللقاءْ
لم تردنا إذ أرادتها السماءْ
ودعتنا طفلةً لم تحتمل
ما احتملنا من ذنوبٍ وعناءْ
،
ما أبدع تجلي الحكمة، و رؤية المؤمن الفطن المحنة منحة إلهية من لدن رب لطيف، خبير.!
ما أبهى الثقة في الله و دعوة الناس إليها.! تعلمنا هنا قراءة الأحداث بوهج من إيمان بالله مطلق.
و أكرم بها من قراءة تسعد النفوس و الحياة الطيبة.
تجليت هنا: أكثر من شعر و شاعر أخي الكريم،
سعدت بقراءتك و الصباح.
بوركت و طاب مدادكم.
في حفظ الله و رعايته و توفيقه.
نــ ....