اقتباس:
هاك جذعه مد لك غصنه وهو يمك يناظر
طاحت الدمعة تعال اقطف شعور المستخير
أقطف اثمار الكلام وذوق من صمته نوادر
يشبع اجياع الأماني في زمان الزمهرير
|
بَيْتَانِ يَسْلبَانِ الذَّوَائِقَ بِـ حُسْنِهِمَا
جَمِيْلٌ جِدًّا مَانَظَمْتْ
وَمُذْ عَرَفْتُكَ يَ يَاسِرْ
وَأنْتَ تَقْطِفُ مِنَ البَيَانِ أجْوَدَهْ وَمِنَ الإِبْدَاعِ أنْدَرَهْ
سَعِيْدَةٌ جِدًّا بِمُصَافَحَةِ حَرْفِكَ مَرَّةً أخْرَىْ 
