اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عثمان الحاج
...،
ومهما صرف الزمان صروفه
ونكأت هدأة الليل أواره،
تفتّحت آفاق اللقاء الأبلج
كشمسٍ ترغب الصباح،
ولا تخشي عليه من أمل الوصول،
القديرة رشا عرّابي
تقديري لحسك الشفيف،
وإن غادر الربيع الغصن ليتلوه الوهن
فلا بدّ للحلم أن يعانق بُرعُمَه ذات غدق
بينه وبين الحلم
رجاءً ويقين
كعصفورٍ يُعجِزُهُ التحليق بجناحٍِ مبتور
لا بدّ من رجاءٍ ويقين
الرائع دوماً
الشاعر عثمان الحاج
امتناني لحضورك المورق
جورية مودّة تليق