يِسعد مسَاكم جميعاً آل أبعَاد .
أقبلت اليَوم إلينَا صَدِيقه مُقربه إلى الرُوح مُحببه لـ القَلب
ورفِيقَه لِقلمِي وحرفِي منْ سِنِين .
سَعدتُ بِإنضمامِها جداً بَينَنا وأطلتْ كإطلالة النُور .
حَرفُها إمتاعٌ وإبداعٌ مُزهر ونَشاطُها يأتِي كالضِياء .
أهلاً بِكِ ياغَاده أحمد وبِإشراقتُكِ اللتِي أعلمُ أنها مُختلِفه
سَتروِينا منْ شَهدِ حرفكِ وتأتِينا بِموائِد إمتاعُكِ فأهلاً كبيره بكِ
لكِ ولـ آل أبعاد كُل التحايَا والتقدِير
