معدل تقييم المستوى: 322
...، ومهما صرف الزمان صروفه ونكأت هدأة الليل أواره، تفتّحت آفاق اللقاء الأبلج كشمسٍ ترغب الصباح، ولا تخشي عليه من أمل الوصول، القديرة رشا عرّابي تقديري لحسك الشفيف،
...حين تصحو الشمس,في غفلة الليل..!!