معدل تقييم المستوى: 16
بقيتْ بشرورها لِمَن آنس منها ديمومة الحال و ما هي كذلك , و تبقى بخيراتها لِمَن أعطاها ظهره و اتكل على خالقه باستثمارها كما يرضى ... بوحٌ راقٍ لفكرةٍ سامية . مودتي