الحقِيقَة دائِماً لاتتغيَّر ! نحنُ من نُغيرها وِفق أهوائنا ومزاجَاتُنا ومدى تقبُّلَنا لَها ولـ أصحابِها .
غَالِباً نحنُ البَشَر نُصدرُ الأحكام عَلى الغَير منْ موقِف أو رَدة فِعل أو شَيءٍ مُعيِّن !
ولانُنزِه أنفُسنا رُبَّما بَعد موقِف أوتفكِير يَتغيِّر هَذَا الحُكُم فيَتضِح لَنا أنَّنا كُنَّا مُخطِئُون
ويأخُذنا الكِبرياء ولانَعترف فتمرُّ الحقِيقَة كأنَّها لم تكُن .
أهلاً بعودتكَ يافُؤاد وكُل عيدٍ وأنت بخير . أسعدك الله
