اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة جليله ماجد
و الظّل ينتشِر في المدائن و الأجساد ...
يتفشّى كـ طاعون .. آن له أن يحتل كلّ جميل ....
آن له أن يطحن الأرواح كـــ رحى ...!
أ. عثمان ...
للظلّ حقوق ... و لنا كذلك ...
فلنفتح قلوبنا للإعصار ...!
صافي الود
|
وما ذاك سوي تداعي مرهق،لهجمة الظل..
فالمدائن لا تلتمس البارقة،لتبدو ببعض آمالها وتطلعاتها،
ولكنها تنام علي ما تبقي من ستر،خوفا من صحو الحقيقة..
الأجساد وما تحمل من مبررات بقاء الظل،تظل ترقب رحيل ليلها الطويل،.
....
الأجساد والمدائن،إحاطة حاسمة لشتات النص،
وتأطير مشرق بين كومة من الظل،،
أ.جليلة
قلمك يجئ بمعاني النص الغائبة،
دمت بخير