اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عمرو بن أحمد
للحلم العنيد تبا ليت الأحلام تشبهك
كبرياء الحرف يخفي كثيرا من النزف بل ويخنق الآه ...
روعة هي المشاعر حين تعصف بنا والأروع حين تسندها التضحية
لتبقى ...!
دمت نقية .
أخي الراقي عمرو بن احمد
خُلِقنا ملازمين للأحلام وسيماها ان لا تتحقق
وإن غرست فينا قهراً
وإن أنجبت فينا دمعاً وإعياءً للعمر
فستبقى أنفاساً ذات إختناق
لحضورك من السرور ما أغبط بوحي عليه
شكراً لك أخي
ودعاءً يقيك غصّات الفقد