مقالة راقت لي و الآيات القرآنية و الخطاب الرباني في التأملات دائما يختص ذوي العقول و الألباب؛لأنهم خير من يصلون إليها بخير ما يريد.
لكن مهما كانت الدوافع لا أحبذ المراوغة مع الآخر..فهي من الجبن و العجز و ان كانت الأهداف سامية كما تفضلت
الخير في الوضوح و المواجهة الفعالة من البداية إلا إن كان المانع عدم الوعي، أو عجز ما يكمن في حالة الشخص في حينه من عدم القدرة أو الاستيعاب أو الخجل المرضي أو عدم معرفة التصرف الصواب بما يعانيه من تشويش و عدم الاتزان.
و بانتظار التبحر في باقي المشاركات
كل الشكر و الثناء لك أخي الكريم ثم للجميع هنا
،
ن