أهلاً بكَ أكثَر أخي عبدالله وكل عامٍ وأنتَ بِخير .
جُبلنا على حُب الدُنيا والإنشغال بِها حتى بِشهر القُرآن فكثِيراً ماتأخُذنا حياتُنا خارِج نطاقْ العِباده .
هدانَا الله وأمة نبِيهِ العظِيم ونسأل الله أن نكون فِي رمضان من المغفُورين المقبُولين إنه سميع مُجيب .
لك كُل التقدِير
