رائعة الدُّنيا / نوف...
لا أعرف تفاصيل الحكاية، كيما أدلي بدلوي، غير أن العنوان يشي بما يجر سوء الظَّن على صاحبه، والأمور تستقيم - بدءً - بحسن الظَّنون حتَّى يثبت عكس ذلك، وحينذاك لنتذكر معًا ما قاله الإمام الشَّافعي رحمة الله عليه :
(( إذا شئت أن تحيا سليمًا من الأذى،
وحظك موفور، وعرضك صين
لسانُك لا تذكر به عورةَ امرئ
فكلك عورات، وللنَّاس ألسن،
وعينك إن أبدت إليك معايبًا
فصنها، وقل يا عين للنَّاس أعين ))
وأخير لنذكر محاسن موتانا!.
نسأل الله تعالى أن يتغمدها بواسع رحمته، وأن يلهم ذويها الصَّبر، والسّلوان، وإنا لله، وإنا إليه راجعون 
تقديري.