الحُبُّ هُو رِئةُ الحيَاة هُوَ أنفاسُها ودِفءُ إِحسَاسِها هُو فِتنتُها ورِقَّة المشَاعِر بِها !
أهلاً بكِ يَاسَهر أهلاً بـ أبعادكِ الأدبية وبِكُل هَذَا الغَدق الفاتِن منْ إندلاقاتِ العِطر سعدتُ جداً أنَّكِ بَينَنا .
فمرحا لكُل هَذَا الفضَاءِ الرَحب . أسعدكِ الله
