معدل تقييم المستوى: 8875
ركلة لجدب الواقع بــ إيش يعني للطوز و الغبار ، مرورنا باللغو كراما منافذ لآت ضياء لا يبور ، كل الشكر و التقدير كالصبح بدت رغم عتامة المرور بالأحزان و العابرين السيئين ، فائق التقديرفي حفظ الله و رعايته ن
و أسمى الأمل، الأمل بالله وحده لا شريك له، و أزكى التفاؤل : الاستغفار طوبى لمن ملأ صحيفته منه (وما كان الله معذبهم و هم يستغفرون)